الأخبار

العطا: البرهان استشارني في تسليم قيادة الجيش إلى شمس الدين كباشي وطلبت منه إنهاء التمرد أولا

75

▪️العطا: أحد الأشخاص قال لي إنّ الحركة الإسلامية هي التي ضربت احتفال جبيت بالمسيرات فقلت له ذلك صحيح …

▪️العطا يكشف عن قيادة الكيزان لـ الميليشيا

متابعات أبعاد – نبض السودان

قال عضو مجلس السيادة، الفريق أول ركن ياسر العطا، السبت، إنه تم تدمير القوة الصلبة لمليشيا الدعم السريع والموقف العملياتي العام لصالح الجيش والشعب السوداني.

وأكد عضو مجلس السيادة السوداني، أنه لن يُحكم السودان سياسياً إلا عبر الانتخابات. وأوضح العطا، أن الاتفاق الإطاري كان بداية تأسيس مملكة آل دقلو

وأشار العطا، في حوار مع تلفزيون السودان، مساء أمس السبت، إلى أن مليشيا الدعم السريع تقف وراء محاولة اغتيال قائد الجيش عبد الفتاح البرهان في منطقة جبيت العسكرية.

العطا: كل (الكيزان) في القوات المسلحة والقوات النظامية الذين تمت إحالتهم للمعاش بعد ثورة ديسمبر تم تعيينهم في الدعم السريع

وأشار ياسر العطا إلى أن كل (الكيزان) في القوات المسلحة والقوات النظامية الذين تمت إحالتهم للمعاش بعد ثورة ديسمبر تم تعيينهم في الدعم السريع، وكذلك المدنيين في الخارجية والمؤسسات والشركات الحكومية تم تعيينهم في شركات الدعم السريع، لأن الدعم السريع أساساً أسسه (الكيزان)، بينما القوات المسلحة لم يؤسسها (الكيزان)

وأضاف العطا لذلك كل قياداتهم وأكثر من ٨٠٪ من الفلول والحركة الإسلامية، كانوا يشغلون مناصب رفيعة في حكومة المؤتمر الوطني، على رأسهم نائب البشير حسبو محمد عبدالرحمن وكثيرون كانوا يشغلون مناصب تنفيذية رفيعة في الولايات.

وكشف أن رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان استشاره في تسليم قيادة الجيش إلى الفريق اول ركن شمس الدين كباشي وأضاف (طلبت منه إنهاء التمرد أولا).


وأضاف ياسر العطا أنّ “أحد الأشخاص قال لي إنّ الحركة الإسلامية هي التي ضربت احتفال جبيت بالمسيرات، فقلت له ذلك صحيح، فقال كيف يعني، فقلت لأنّ الحركة الإسلامية هي التي تقود الدعم السريع”، مشيراً إلى أن قائد المليشيا حميدتي ونائبه ومعظم قياداتهم كانوا أعضاءً في الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني.

أكتب تعليقـكـ هنــا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد