عاجل | تواصل الاشتباكات العنيفة في أحياء أم درمان والخرطوم .. وشيخ الأمين ينفي مقتله وأسرته
تواصل الاشتباكات العنيفة في أحياء أم درمان وشيخ الأمين ينفي تدمير مسيده ومنزله
سمارت الاخبارية: الخرطوم
تجدد الاشتباكات العنيفة في أحياء أم درمان والخرطوم
▪️تجددت الاشتباكات العنيفة، اليوم الثلاثاء، بين قوات الجيش والدعم السريع في أحياء مدينة أم درمان. واحتدم القتال بين الجيش والدعم السريع في حي أبو روف، ووسط المدينة، بمختلف أنواع الأسلحة الثقيلة والمتوسطة.
وأعلنت “لجان مقاومة أبوروف” (ناشطون) تجهيز معسكرات خاصة في المدارس لإيواء المتأثرين في كل من أحيار أبوروف والقماير والدباغة، كما أعلنت “لجان التغيير والخدمات” فتح المنازل أيضا لاستقبال المتضررين.
وتجددت عمليات القصف المدفعي بشكل مكثف من قبل الجيش شمال أم درمان تجاه مواقع مختلفة لقوات الدعم السريع، تزامنا مع نزوح جماعي للأهالي من المدينة،
ودعت لجان المقاومة في الحي السكان لـ”اتخاذ كافة التدابير اللازمة والحيطة والحذر”، وذلك بعد انحساب “الدعم السريع” من نقاط تمركزها بالقرب من مستشفى التجاني الماحي وتوغلها إلى حي الأمراء.
وأصدرت لجان الأحياء نداءات استغاثة للأحياء المجاورة لإيواء مئات الأسر التي تركت منازلها عرضة للنهب والسرقة، فيما نعت اللجان ذاتها عددا من السكان الذين سقطوا أثناء الاشتباكات بالرصاص العشوائي، وسقوط القذائف في منازلهم، كما أصدر مستشفى النور القريب نداءات للتبرع بالدم جراء تزايد أعداد المصابين الذين وصلوا إليها.
واستهدف الجيش السوداني أيضا مواقع تمركز قوات الدعم السريع في محيط المدينة الرياضية وأرض المعسكرات جنوب الخرطوم.
كما تم قصف مناطق تمركز قوات الدعم السريع في أحياء (أركويت والرياض والفردوس والمعمورة) شرق العاصمة السودانية الخرطوم.
ابعاد برس – متابعات
شيخ الأمين ينفي تدمير منزله ومسيده جراء تبادل إطلاق نار بين الجيش والدعم السريع
▪️نفي شيخ الأمين في فيديو متداول له الانباء التي افادت بتدمير منزله ومسيده مؤكداً بأن تبادل اطلاق النار بجوار منزله بأبروف شمال (ود البنا)
كما افصح عن وجود مصابين بشظايا يتلقون العلاج بمسيده ومنزله بواسطة أطباء
الجدير بالذكر كانت قد تداولت مواقع صحفية وتواصل إجتماعي وبحسب مصادر انه من غير المعروف ما هو مصير شيخ الامين واسرته بعد الاشتباكات وتدمير منزله ومسيده بأبي روف.
- الجيش السوداني والدعم السريع يكشفان أسباب انهيار مفاوضات جدة
- وماذا بعد ؟!!
- تعليق المفاوضات
- مُجاهد نايل يكتب: كانت هُنا (أُسرة) !!..
- ديسمبر نهاية الآلام
