الأخبار

قابل للكسر – ست (محاولات) إنقلابية (فاشلات) والسابعة (واقعة) !!

63

▪️المنطق والقانون والعقل بيقول إذا تعرضت الفترة الانتقاليه لعدد 6 محاولات انقلابيه فاشلة ولا زالت المحاولات جارية وما حاكمت (المنقلبين) يبقى الموضوع فيهو (إن) !!

▪️المنطق القانون والدستور واضح وصريح ووضع عقوبه لمرتكب محاولة الإنقلاب (يحاكم بها البشير وأعوانه على إنقلابهم النجح من 30 سنة) وهو تقديمهم لمحاكمة عادلة وفق القانون والدستور

▪️المنطق بيقول اذا لم يتم محاكمة المحاولين للمحاولات الفاشلة فهذا يعنى واحد من اثنين:

▪️يا إما فعلا كانت فى (محاولات انقلابية) فاشله ولكن (المحاولين) ما (انقلابيين) ولا (كيزان) ولا فلول النظام السابق وفشلوا فى مهمتهم فيتم فقط الإعلان عن (فشلهم) و(إحباط) محاولتهم الفاشله وتشجيع غيرهم من (المحاولين) الجُدد للمحاولة تانى (يمكن ينجحوا) لأنو الفشلوا قبلهم فى محاولتهم الإنقلابية وأحبطوها ما (سوووا) ليهم أى حاجة ولا (حاكموهم) بالقانون ولا بالدستور ولا ودوهم (الدروة) !!

▪️يا إما (مافى) أى محاولة (إنقلابية فاشلة) ولا يحزنون والأمر لا يتعدى سوى جس نبض العساكر للشارع المدنى على مدى تقبله حكم العسكر وذلك لتحقيق حلمهم فى الإستمرار فى القبض على السلطة والإنقلاب على مدنية الثورة وحكومتها وإيجاد مبرر لعدم تسليمهم السلطة للمدنيين المقرر تسليمها بعد شهر ونيف كما فى الوثيقة الدستورية وكمبرر لإعلان حالة الطوارئ بالبلاد تمهيدا عودة (الساقطين) الما سقطوا لسه والشغالين ليهم (سنتين) فى تخريب الفترة الإنتقاليه وذلك عبر دولتهم المدنية العميقة والمعيقة وعبر (جيشهم وشرطتهم وأمنهم) وعبر (ملكيتهم) وفلولهم وزواحفهم وشغالين فى خلق الفتن والأزمات والحروب القبلية وقفل الطرق القومية والتضييق على الوطن والمواطن وخنقه بالأزمات والغلاء والسيولة الأمنية كما يفعلون وزوووول سائلهم مافى !!

▪️ست (محاولات إنقلابية فاشلة) فى سنتين والسابعة (واقعة) لا محال !!

▪️ما تدى (قفاك) (للعسكر) (…) وخاصة وإن كل المنظومة العسكرية (جيش – شرطة – أمن) عن بكرة أبيها (كيزانية) بإمتياز وما لم يتم هيكلتها وإصلاحها ودمج الحركات المسلحة والدعم السريع فى المنظومة ستتواصل (المحاولات الفاشلة) الى أن تتكلل أحداها (بالنجاح) !!

▪️لو فعلا (الست) محاولات الفاشلة السابقة كانت فعلا محاولات انقلابية (حاكموهم لينا زى ما قاعدين تحاكموا فى ناس البشير واللمبي وإخوانهم الإسلاميين ) الممرمطنهم فى آخر عمرهم كل (ثلاثاء) و(مكركرنهم) من سجن كوبر للمحكمة ومتلتنهم فوق كم ؟! طالما البيحاولوا وبيفشلوا ما بتسووا ليهم (زيهم) ولا بتحاكموهم زى ما (هُم) حاكموا شهداء رمضان زمان ؟!

نفس الزول (زيتنا فى بيتنا) !!

أكتب تعليقـكـ هنــا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد