الأخبار

من الأسافير | كبسولة اليوم – تهديد مبطن وٱخر صريح

184

رائد شرطة م الطيب شاور دكين الدفعة 56

كبسولة اليوم – تهديد مبطن وٱخر صريح

ما إن تيقن الارادلة والجبارنة بجدية المفاوضات الجارية بين الإنقلابين وممثلي الشارع برعاية وضمانه امريكية سعودية حتى دب فيهم الفزع وسمع صراخهم

خرج عقار مهددا بالإنفصال، وخرج قبل قليل مناوي ملوحا بقوته العسكرية. نقول لهم: لم تدخلوا العاصمة منتصرين عسكريا ودونكم قوات جبريل خليل التي فشلت في عبور كبري امدرمان حتى.

الٱن إن حدث إتفاق ثنائي فالطرف الاساسي قوى الحرية والتغيير المركزي لم تغصب العسكر ولم تغرر بهم ولذا عليكم بوضع اللائمة على حليفكم العسكري الإنقلابي لأنه باعكم في اقرب زنقه وعليكم ان تطالبوه بربع الكيكة بحكم ان الشارع الٱن لايعتبركم طرف اساسي لأنكم انتم من إرتضيتم لأنفسكم مربع العسكر الإنقلابي، بمعنى ان المكون العسكري إستعملكم لأغراض الإنقلاب وإزاحة قحت وحمدوك ولذلك عليكم بمراجعة قادة الإنقلاب لعرض شكواكم.

كرمتكم وادخلتكم الثورة الى القصر الجمهوري مرفوعي الهامة وانتم في اوهن حالتكم العسكرية ولذلك لاتخدعوا انفسكم بخياركم العسكري او حكمنا فالإثنين لن يحدثا في المرحلة القادمة لماذا؟؟

تبين بأنكم لاتمثلون الشارع الدارفوري والدليل عدد ضحايا العنف القبلي بعد انقلاب 25 اكتوبر فاق كل الأرقام السابقة

تبين بأن إتفاق جوبا في ظاهره سلام وفي باطنه مؤامرة على الثورة تم ترجمتها فعليا بوضع يدكم مع الإنقلابين، وتطاولتم على الثورة والثوار.

التباكي على دور الإتحاد الإفريقي امر يدعو إلى السخرية

بيان الإتحاد الإفريقي وردت فيه كلمة (إقصاء) فتيقنت بأن الصياغة تمت في منزل كوز متدثر بزي حركات مسلحة.

امريكا اتخذت قرارها بتحجيم او قل قفل “بلف فاغنر” وتحريم مياه البحر الأحمر المالحة على الروس نهائيا الموضوع اكبر من (البرهان، حميدتي، قحت)، فشنوووو روقو المنقه

حكومة مدنية برئاسة رئيس وزراء “نار منقد” يبدا بحل هيئة العمليات، عودة لجنة التفكيك، ايلولة الشركات الأمنية الى حضن وزارة المالية، ونفض القضاء، وإزاحة جبريل واردول من منصبيهما وتعيين الأكفأ، من اراد ان يندمج في الجيش حبابو ومن يرفض فالغابة موجووودة حكمة الله يعرفونها وتعرفهم.

الغابة تاني مابتنفعكم اتوقع تحالفكم مع قادة العهد البائد الذين تشتت شملهم وتفرقت اموالهم واغلقت منظماتهم.

حقت الله قرررربت ماتنسوني من البياض حسابكم تقل.

أكتب تعليقـكـ هنــا

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد